جاك دروسي وتويتر وبلوسكاي التجربة السيئة
#جاك_دروسي هو مؤسس تويتر، وهو من باع تويتر طمعاً بالمال، وهو من كان يحذف حساباتنا تحت ذريعة الحسابات الوهمية وخطاب الكراهية والحقيقة كان يعمل لصالح دول معينة لأجل المال مثل : دول خليجية فأي حساب فيه خطاب أو معلومات تفضح أنظمة مثل #السعودية و #الإمارات وغيرها يتم حذفه أو تقييده، لذلك لن ننسى تلك الحقبة السيئة من فترة حكم “دروسي” الذي حذف لي ما يقرب الـ ١٠ حسابات!
جاك دروسي بعدما باع #تويتر أنشأ منصة خاصة جديدة مشابهة لتويتر إسمها #بلوسكاي وتعني (الطائر الأزرق) وهي تعمل بواسطة بروتوكول AT وهو خاص به ولكنه مؤقت … لأنه بحسب المعلومات المتوفرة لدي فإن جاك دروسي دفع ٥ مليون دولار لأحدى الشركات لتطوير بروتوكول #نوستر وإنشاء منصة جديدة مثل #ماستودون ولكنها مختلفة وإسمها #ديتو وهذه المنصة تكون لا مركزية ويمكنها التواصل مع عالم ماستودون ومثيلاتها عبر جسر #موستر … هذا يعني إن بلوسكاي مصيرها مجهول وقد تتعرض للبيع هي الآخرى مثل تويتر ، وخاصة إن التطبيق حتى الآن بدون شعار خاص سوى صورة سماء وسحابة!
مع كل هذه المعطيات والتجربة السابقة للمستخدمين مع #جاك ألا إن بعض المستخدمين مصرين على تجربة بلوسكاي مع العلم إن التطبيق لا يدعم #اللغة_العربية لذلك ستبوء التجربة بالفشل كما حدث سابقاً مع التطبيقات الأجنبية التي لا تدعم العربية مثل: #إيللو و #بارلر وجيتر وتروث سوشيال وأخيراً ثريدز الذي إندفع إليه الملايين بدون عقل فإكتشفوا إنه لا يدعم الهاشتاگات ولا الترند ولا الإعدادات العربية ولا يمكن التسجيل فيه إلا بحساب #انستكرام ولا يتم حذفه إلا بحذف حساب #أنستغرام، فعادوا لمنصة #إكس بعد إسبوع ومعهم روابط حساباتهم مع الخيبة والخذلان … والآن الرهان يتم على بلوسكاي الغير مستقر!
فلا أعلم لماذا المستخدمين العرب يحبون التشتت ويحبون من يذلهم ويحبون التنقل بين أحضان مارك وجاك وماسك … هناك الكثير من المنصات والمواقع العربية لماذا نتركها ونتشبث بالغربية وخاصة الأمريكية!
أنا أدعوكم لتطبيق عربي يجمع خصائص الـ #فيسبوك وتويتر إسمه تطبيق #ميتور (meetoor) وهو منصة تدعم الهاشتاكات والترند وخدمات كثيرة ٱخرى مثل قصص اليوميات ستوري وغرف المجموعات والمحادثات وغيرها، وهو متوفر على #الأندرويد و #الآيفون والويب.